mahdi195 -------
دولتــــي : عدد المساهمات : 12 تاريخ التسجيل : 02/06/2011 نقاط : 49246 مزاجـــــــــى : آلجـنـسـ : الادعيــــــه : نجـــم ديـــزنـــى المفضـــل لــكـ :
السٌّمعَة : 1 SMS : بدون
| موضوع: ألغاز و مسابقات الخميس يونيو 02, 2011 2:46 pm | |
| سارق المجوهرات هذه التفاصيل التى تقرؤها الان هى التى عرفها مفتش المباحث حين انتقل الى المبنى الذى يسكنه السيد عز الدين الذى ابلغ عن تعرض مسكنه للسرقة و ان المسروقات اقتصرت على حقيبة تضم مجوهرات تزيد قيمتها على مليون جنيه . كان عز الدين قد عاد فى نفس اليوم الى بيته و معه الحقيبة و قابله حارس المبنى الذى اخبره ان المصعد معطل لذلك كان عليه ان يصعد الدرج الى الدور السادس حيث تقع شقته و لانه مريض بالقلب فقد صعد معه الحارس و عند باب الشقة جلس على الارض من شدة الارهاق و فتح حقيبة المجوهرات و اخرج مفتاح الشقة و طلب من الحارس فتح الباب حيث دخلا معا وظل معه الحارس حتى اطمان عليه ثم انصرف.
بعد حوالى ساعة عاد اليه الحارس و معه مفتاح الشقة قائلا: انه نسيه فى جيبه.. و يواصل عز الدين سرد القصة قائلا: بعد قليل اتصل به احد زملاؤه يبلغه بوفاة احد الاصدقاء و اتفقا على الذهاب معا فى المساء لتقديم واجب العزاء.. ثم اتصل به احد تجار المجوهرات و دار بينهما حديث طويل تحدث فيه عز الدين باسهاب عن المجوهرات التى اشتراها مؤخرا . قال له التاجر انه سيرسل له خادمه الذى يقف بجانبه الان و معه صور لمجموعة نادرة من المجوهرات و طلب منه تحديد قيمتها بعد قليل ذهب الخادم الى بيت عز الدين لكنه قابل الحارس عند الباب الخارجى للمبنى و سلمه صور المجوهرات و طلب منه تسليمها الى عز الدين لانه يريد اللحاق بموعد اخر مهم . فى المساء ذهب عز الدين لتقديم واجب العزاء و حين عاد اكتشف ان لصا سرق حقيبة المجوهرات بعد ان حطم الباب الخارجى للشقة .
استدعى مفتش المباحث المشتبه فيهما و هما الحارس الذى اوصل عز الدين لشقته و الخادم الذى ارسله التاجر الى عز الدين . انكر الاثنان ... سال المفتش الخادم : لماذا لم تصعد الى شقة عز الدين و تسلمه صور المجوهرات بنفسك ؟ اجاب على الفور: لان المصعد كان معطلا. و سال المفتش الحارس : لماذا ابقيت مفتاح شقة عز الدين معك ساعة كاملة ؟ قال الحارس : نسيت المفتاح و لم اتذكره الا بعد ساعة
بانتهاء التحقيق عرف المفتش ان واحد منهما هو اللص .... من هو؟
الـمـلـيـون جـنـيـه
المبلغ الذى سرقه اللصوص من خزينة المصنع لم يكن بسيطا ... كان يتعدى المليون جنيه . لذلك اهتم مفتش المباحث بالتحقيق فى القضية بنفسه بمجرد وصوله للمصنع ... توجه الى غرفة الخزينة التى تمت بها السرقة .. اتصل هاتفيا بمساعديا للاسراع بالحضور الى مكان الحادث لاجراء التحريات اللازمة .
فى غرفة الخزينة لاحظ المفتش حالة من الفوضى .. ووجد مسئول الخزينة مستلقيا على اريكة بعد ان احاط رجال الاسعاف ذراعيه بالجبس كما عالجوا الجروح على وجهه و جسمه و كلها من حسن الحظ جروحا سطحية
سالهم مفتش المباحث ان كانوا قد كشفوا على ذراعيه بالأشعة .. فأفادوا بانه كان يتالم الما شديدا و هذا ما دفعهم الى وضعها فى الجبس بمجرد وصولهم .
بدا المفتش فى استجواب مسئول الخزينة الذى افاد بان ثلاثة لصوص اقتحموا الغرفة و ضربوه و كسروا ذراعيه و هددوه بمسدس قبل ان يسرقوا الأموال و يهربوا منذ حوالى ساعتين . ساله المفتش : لماذا لم تتصل هاتفيا بمسئولى الأمن فى المصنع ؟ افاد بان الهاتف كان معطلا و انه خاف ان يكون اللصوص مازالوا متواجدين خارج الغرفة
انتابت مسئول الخزينة نوبة من البكاء الشديد و راح المفتش يهدئه و قدم له سيجارة و كوبا من الشاى ..و اثناء احتسائه الشاى اجاب عن اسئلة المفتش حول المبلغ الذى بداخل الخزينة و اجراءات الأمن المتبعة
يا ترى من هو اللص الذى سرق المليون جنيه من الخزينة ... وكيف عرفته ؟؟
داخل الغرفة
في ليلة من ليالي الشتاء الشديدة البرودة ,,, كان هناك رجل يجول في الطرقات بحثاً عن مكان يأوي إليه ويجد فيه مكان يتدفئ عليه ,,, فوجد منزلاً فحاول الدخول عن طريق الباب فوجده مغلقاً بأحكام ,, وحاول أن ينظر من النتافذة فأذا بها متلطخة بالضباب ,, فمسحها بيده فأذا صاحب المنزل ملقى على الأرض والدماء تنزف من جسده ,, فأسرع الرجل وأخبر الشرطة بذلك ,, ولما حضرة الشرطة أتهموا الرجل بأنه القاتل .. مع أنه لم يدخل المنزل على قوله ... ولكن بعد التحقيق في أمر الحادثة اعترف الرجل بأنه القاتل ..
المطلوب :كيف عرف رجال الشرطة بان الرجل هو القاتل وماهو الدليل على ذلك !!
أي التلاثة ؟
محمود صبى (11 عاماً) والده قارب على الستين وأمه تبيع الخضروات فى منطقة المطرية لتعين اسرتها الكبيرة. محمود قرر الا يتعلم فى المدرسة فقد كان يمل كل ألوان الدراسة ويرى نفسه فى ورشة يتعلم صنعة. فكثيرا ما كان يقف امام ورشة الاسطى "على" ذلك النجار الذى أصبح دون أن يعرف مثله الأعلى. ذات يوم ذهب محمود الى والده أبلغه بانه لا يهتم بالتعليم وأن حلمه أن يعمل فى ورشة النجارة. وافق الأب على رغبة محمود وفى الصباح بدلا من أن يذهب الابن الى المدرسة أصطحبه الى ورشة الأسطى "على"، وبدأ اليوم الأول فى تعلم فنون النجارة. مرت الأيام والأسابيع وفى نهاية كل أسبوع كان يحصل محمود على 80 جنيها حصيلة عمله. كان يخترق شوارع المطرية حيث كان يمر فى الشارع المؤدى الى الورشة على مجموعة من أصدقاء الدراسة وأبناء المنطقة يلعبون الكرة. وفى كل مرة كانوا يدعونه ليلعب معهم ولكنه كان يتعلل بأنه فى طريقه لشراء بعض مستلزمات الورشة وأنه لو تأخر سوف ينال عقابا شديداً من الأسطى، ذات مرة إقترب منه خالد ذلك الصبى الأسمر مدمن البانجو وشم "الكُلة" وأمسك برقبته معنفاً لعدم لعبه معهم إلا أن تدخل جمال ذلك الفتى الأكبر انقذه وأصطحبه لمكان بعيد عن الباقين وراح يفتش جيوبه بحثا عن أية نقود ليأخذها منه. لم يجد جمال ايه نقود مع محمود فتركه يذهب فى طريقه، وما ان عاد جمال الى الشارع إجتمع من حوله الصبية وسألوه ماذا وجد مع محمود؟ فاجابهم بانه لا يملك مليما فقد كان يتمنى أن يجد معه أية نقود ليشترى بها بانجو، إلا أن احمد الطالب والذى كان زميلا لمحمود فى مدرسته لم يصدق ذلك فقال أنه سوف يذهب الى محمود فى بيته ويتقرب اليه ليعرف منه ما هو مكسبه، وفي الصباح ذهب احمد الى بيت محمود فأخبره والده أنه فى الورشة فأسرع إليه هناك وطلب من الاسطى أن يتحدث لمحمود ، وما ان جلس اليه حتى عرف منه متى سينتهى من عمله، وفى المساء ذهب اليه وعرف منه أن الاسطى يطلب منه شراء مواد للورشة خاصة "الكُلة"، أسرع احمد الى خالد وجمال وحكى لهما عما قاله محمود. مرت الايام وفي يوم عثر الأهالى على محمود مقتولا وقد تحطمت رأسه بحجر. رجال الأمن عندما أسرعوا الى مكان العثور على الجثة وجدوا أنه كان فى طريقه لشراء بعض مستلزمات الورشة وأن خط سيره كان لابد من ان يمر فى شارع التقاء الثلاثة أحمد وخالد وجمال.
من المجرم؟ ألقى القبض على الثلاثة إلا أن الاستجوابات التى تمت معهم أكدت أن أحدهم هو القاتل فمن هو؟
1 - أحمد 2 - خالد 3 - جمال
مـن فـوق الـجـبـل
كان فيه واحد إسمه برعي يمشي بجانب جبل في الظلام....
و فوق الجبل ثلاثة أشخــــــــاص يمشون في الظلام....
و فجأة سمعوا الناس إطلاق نار و جات الشرطة و لقت برعي يحتضر و الرصاصة في صدره...سألوه الشرطة مين اللّي أطلق عليك النار؟؟
قال برعي و هو يلفظ أنفاسه الأخيره و مؤشراً بأصبعه على الجبل: ( بيّومي هو اللّي أتلني) يعني واحد اسمه بيّومي أطلق عليه الرصاص و قتله.
الشرطه أرسلت فرقه إلى قمة الجبل و رجعوا على طول و بين أيديهم القاتل بيّومي.
الســــــؤال هو:
كيف عرفت فرقة الشرطة إن الشخص إللّي معاهم إسمه بيّومي بدون ما يسألونه أو يستجوبونه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حـادت سـطـو
وقع حادث سطو ليلي في أحد الفنادق مما اضطر الحارس إلى طلب الشرطة وفور وصوله باشر المحقق في مقابلة نزلاء الفندق في محاولة التعرف على السارق,حارس الفندق أكد للمحقق أن الفندق يقفل أبوابه في تمام الساعة 11 مساء كل يوم ولا يسمح لأحد بالدخول بعد هذا الوقت حتى ولو كان أحد نزلائه في الطابق الثالث استمع المحقق إلى إفادة السيد أدور الذي قال : سمعت ضجة ليلة أمس فخرجت من غرفتي أستطلع الخبر كانت الساعة تشير إلى منتصف الليل و رأيت الحارس يصعد الدرج بسرعة فقال لي أنه يطارد لصاً فعدت إلى غرفتي ونمت في الحال أما نزيل الغرفة رقم 10 فانزعج لإيقاظه قائلاً : ألا يمكنكم الانتظار قليلاً قبل أن توقظوا الناس ؟ وأضاف عندما حدثت الضجة في الفندق كنت نائماً في سريري منذ ساعتين ... ولم أترك غرفتي ... النزيل الثالث الذي زاره المحقق كان السيد ماريو الذي قال : لم أكن في غرفتي عند مرور الحارس بل في غرفة الحمام عند نهاية الممر . وعندما سمعت الضجة ارتديت ملابسي بسرعة و خرجت لألحق به. وبعد لحظات من التفكير قرر المفتش أن يوقف تحقيقه لأنه اكتشف السارق الذي هو أحد النزلاء الثلاثة . نتيجة زلة لسان من أحدهم... فمن هو اللص؟؟؟؟؟؟؟
انـتـحـار أم قـتـل ؟
هذه قصة بوليسية مستوحاة من قصص أغاثا كريستي
رجل أطلق على نفسه النار في أحد البيوت الباب مقفل من الداخل والنوافذ مغلقة رأي الدكتور أن الرجل لا يمكن أن يكون قد انتحر؟؟ كان للقتيل خادم عجوز كسر الباب فوجد الرجل ميت في الساعة 12 ظهراً الرصاصة اخترقت رأسه يده اليمنى تمسك بالمسدس دخلت الرصاصة الرأس من خلف الأذن اليسرى كان المسدس داخل راحة يده ولم تكن الأصابع مطبقة علية مات منذ أكثر من 12 ساعة كان هواء الغرفة نقيا خاليا من أي رائحة كان في قميص الرجل جيب في الجانب الأيمن (ناحية الصدر) كانت منفضة الدخان مليئة بالسجائر المستعملة حديثا وجد زر مقطوع من سترة ليست للقتيل كان من عادة القتيل القراءة والتدخين والنافذة مفتوحة كان الزر لابن عم القتيل، ولكنه ينكر أنه أوقعه في الغرفة سمع أحد الأولاد الصيَع في ليلة الجريمة شخصان يتخاصمان من أجل المال عرف أن الرجل المقتول كان متورط في عملية اختلاس كان الخادم العجوز يعرف الضحية منذ صغره
من هو القاتل ما هي تفاصيل الحادث هل هو مجرد انتحار أم هي جريمة قتل عن سبق إصرار وتعمد ؟؟!!
الجريمة العجيبة
وجد رجل مقتول داخل غرفة
الغرفة كانت مقفلة من داخل والشباك مقفل من الداخل أيضاً كيف طلع القاتل؟؟؟؟؟؟
المعطيات: 1.عند الباب من داخل فيه مياه مسكوبه. 2.الرجال معلق في مروحة وجنبه كرسي طايح. 3.الباب و الشباك مقفل من الداخل.
كيف طلع القاتل؟؟؟؟؟؟؟؟
ملاحظة: حادثة القتل هذه حقيقية......
عـضـة كـلـب
كانت الساعة 8 مساء عندما خرجت الانسة ليلى بثوب السهرة من مسكنها في الطابق الخامس في شارع طوكيو بباريس، وبينما هي تتجه نحو المصعد، صادفت فتاة تدعى سهى تقود كلبا من نوع الفوكس، فنبح الكلب وانقض على الانسة ليلى، وما هي الا نصف ساعة حتى تلقت والدة سهى مكالمة من دائرة الشرطة تبلغها ان الانسة ليلى في المستشفى، وان كلب ابنتها عض فتاة اسمها ليلى، وهي الآن في المستشفى ، فاتصلت الوالدة بدورها بصديقها المفتش فويل الذي ذهب الى المستشفى، وكانت الانسة ليلى في قاعة الطوارئ، ورفع طرف ثوب السهرة الذي كانت ترتديه وفحص الجرح، ثم التفت الى الطبيب يسأله: - اواثق ان هذا الجرح سببه عضة كلب؟
فقال الطبيب: - الحقيقة يا حضرة المفتش انه يبدو لي كذلك
وهنا قال المفتش لليلى:
- ايتها الانسة ليلى، انك حقا لذكية لتقدمك بالشكوى ضد السيدة والدة سهى، فانا اعرف انك تكرهينها منذ سنوات ولكن كلبها لم يعضك!
كيف عرف المفتش ذلك؟
الـسـيـارة الـبـيـضـاء
كان الجوممطرا والطريق عماه (ضباب) حينها وقع حادث فقد صدم رجل صاحب سيارة بيضاء اللون شيخ كيبر فأرداه قتيلا وأجري البحث فوجد ت السيارة فاستدعوا ضابط الشرطة فحققوا مع الجاني فأنكربقوله كان نائما وقت الحادث في البيت فاتجه الضابط الى موقف السيارة فقال للجاني شغل السيارة فبمجرد أن اشتغلت السيارة أمر الضابط بالقبض على الجاني كيف عرف الضابط ؟؟؟
| |
|